رواية الخدامة والبيه بقلم شيري عصام (جميع الفصول )
يارا بخبث: كنت عاوزه اعرف هتخرج امتي من المستشفى.. لأن الصراحه هى صحبتي اوى وانا قلقانه عليها
مريم بحب: بصي ياحبيبتي هى حالتها مش مستقره اوى ولكن لسه فى فحوصات هتتعمل وحجات لازم تخلص علشان تخرج يعني معاها أسبوعين ان شاء الله خصوصا ان حالتها النفسيه مش كويسه..
يارا بغلّ: يعني ممكن تموت!!
مريم بفزع: لالا بعيد الشر ربنا يديها الصحه.. هى هتكون كويسه يا يارا بحقد: ان شاء الله
يارا بخبث: والله يامريم انا من ساعة ما اتعرفت عليكي ايام مكانت مامي تعبانه وانا حبيتك جدا.. ربنا يسعدك ياروحي.. ممكن كوباية مايه؟!
مريم بحب: حبيبتي ربنا يسعدك.. حاضر ثواني
نزلت مريم تجيب ل يارا تشرب ولكن يارا كانت بتفكر تعمل حاجه
بعد كام دقيقه رجعت مريم ومعاها المايه
مريم بحب: اتفضلي يا جميل
يارا: امممم شكرا ياحبيبي.. (وكملت بخبث وقالت)
بقولك ايه عندي ليكي صفقه حلوه اوى
مريم بعفويه: اتفضلي..
يارا: كان فيه رجل أعمال عارض عليكي 200الف جنيه
مريم بعدم فهم: ده ليه؟!!
يارا: بمقابل انك تساعديه يخطف زينب..
مريم بصدم#مه: نعم؟!!! ده ازاي يعني معلش!!
يارا: بصي هى هتكون فى أمان معاه.. وهو بيحبها جدا بس هى مرتبطه وكان عاوزها بس تسيب رامي ده ولكن هى مش راضيه فكرر يخطفها والصراحه لما قالي انه بيحبها اوى وهيعمل أي حاجة علشانها فأنا وافقت
مريم بتفكير: طيب وانا إيه اللى يثبتلى انه مش هيأذيها؟!
يارا بإبتسامة: إسمعى
فى التسجيل
_ يبنتي انا بحبها اوى اوى ولو بس توافق ترتبط بيا.. هجيبلها نجمه من السما.. انا بجد مش عاوز غيرها وعلشان كده قررت اخطفها..
مريم بإبتسامة: الله.. باين بيحبها اوى (وكملت بخبث وقالت) بس مش 200الف شويه برضو؟!
يارا بإبتسامة نصر: نخاليهم نص مليون.. إيه رأيك؟
مريم بإبتسامة: اوكي.. عاوزينها امتي!!
يارا: كمان يومين انا هحاول اشغل المدام اللى معاها ورامي هيكون في الشركه وتدخلى انتى وتعرفيها انكوا هتعملوا تحاليل بسيطه واول لما تروح معاكي هتحطي من مخدر على وشها
(إبليس إنت بتعيط؟!)
مريم بإبتسامة: ماشي.. الفلوس هتوصلني امتي؟!
يارا: كنت جايبه 100الف معايا احتياطي (وخرجتهم من الشنطة) أهم
إبتسمت مريم بخبث وقالت: ماشي.. سيبي الموضوع عليا ومالكيش دعوه بالباقي.. انا هظبطك
يارا بإبتسامة نصر: حبيبتي.. وقالت فى نفسها(مادية وبيئه)
يارا: همشي أنا
مريم: تمام حبيبتي نورتيني..
يارا: ميرسي.. باي
مريم: مع السلامه
خرجت يارا وركبت عربيتها وإبتسمت بخبث ومشيت وفجأة رجع المشهد ل مريم تاني..
مريم: رنت علي شخص..
مريم بخبث: ألوووو
_عند رامي (فى المكتب)
رامي بضحك: الله ينور عليك ياصاحبي
وفجأة اتكلم شخص وقال بخبث: أخرتها قربت (ولكن مكنش واضح وشه) وفجأة ظهر وشه بهدوء..
رامي: مفكراني مش هعرف الحقيقه
وفجأة ظهر أحمد وهو قاعد مع رامي: طبعا يباشا.. لعبت معانا لعبة هى مش قدها.. ومفكراني هكمل معاها اللعبه
flash back
فى العربيه..
رامي بعصبيه: يا ابن ال***** بتقفل في وشي!!! والله لأوري..
ولسه رامي مكملش الجمله لقي رقم غريب بيرن
رامي بعصبيه: الوووو
_ايوا يا رامي انا أحمد يبني.. التلفون التاني فصل والله
رامي بعصبيه أكتر: دانا هموتك يا ابن*****
احمد بصدم#مه من الكلام: ايه الهبل ده!؟ في إيه؟!
رامي بعصبيه: بقا انت كنت عاوز تموت زينب يا *** اقسم بالله لو شوفتك لا أموتك..
أحمد بصدم#مه: نعم؟!!! أموت مين؟!!! انت أكيد بتهرج
رامي: هو انا فاضي علشان اهرج معاك يا