رواية ملاكي فهد وملاك بقلم رنا شريف

موقع أيام نيوز

كاميليا: تسمحلى اقدملك المشروب ده ك هديه

سامح بابتسامة: اكيد، شكرًا

كاميليا: خلاص بقينا أصحاب

سامح: طبعًا

فات دقايق وسامح فقد الوعى وكاميليا شاورت ل اتنين

كاميليا ب أمر: تاخدوه على المخزن وخلو بالكم ده جايله وصايه عاليه حبتين

حارس: تحت أمرك يا هانم

عند فهد

كتبوا الكتاب وفضلوا يتكلموا مع بعض لحد ما موبايل فهد رن وسابهم وخرج الجنينه ورد

فهد: ها طمنينى ؟

كاميليا: مرمى فى المخزن

فهد: مش عارف اشكرك ازاى والله

كاميليا: تشكر اختك ازاى

فهد بضحك: الله يباركلها خالتى

كاميليا بجديه: هعمل ايه تانى ؟

فهد: لأ انتى كده كتر خيرك الجاى ده شغل أحمد بس خلى بالك من نفسك

كاميليا: متقلقش، سلملى على العيله كلها

فهد: الله يسلمك، باى.

كاميليا: باى

كاميليا سليم ( بنت خالة فهد واخته فى الرضاعه متجوزه هناك وعايشه هناك مع جوزها وبتساعد فهد )

فهد دخل تانى وقعد مكانه جنب ملاك

ملاك بهمس: قومت ليه؟

بقلمى / رنا شريف

فهد: بعدين افهمك

ملاك: تمام

سعاد: أنا شايفه إن البنات تروح تشترى الفساتين ويبدأو يجهزوا من دلوقتي لأن الوقت هيمر بسرعه

أميره: أيوة فعلًا، خلاص يقوموا يروحوا دلوقتى

مها: ماشى يلا

فهد: ملاك متخرجيش من الباب

ملاك بضيق: ليه يا فهد ؟

فهد: حبيبتي من غير زعل، أنا خايف عليكى

ملاك: متقلقش وكمان مش احنا معانا حراسه

فهد باستسلام:طيب، اطلعى البسى يلا

ملاك بفرحه: هوا

بعد ٥ ساعات البنات كل واحده اشترت فستان وكانوا لسه قدام المحل

مها: أنا هدخل تانى بس هسأل عن حاجه وأجى

ملاك ومنه: استنى هنيجى معاكى

ملاك: تعالى يا سلمى

سلمى: ادخلى انتى أنا هفضل هنا

ملاك: تمام

دخلوا وسلمى مسكت الفون تقلب فيه وعربيه جت قدامها وشخص ضرب نار على سلمى و....

فى شركة الصياد

فهد: متأكد يا مالك إن مفيش خطر على أحمد ؟

مالك: متأكد متقلقش

فهد: تمام

آدم: وانت هتعمل ايه مع سامح ده ؟

فهد: يتربى شويه وبعد كده نسلمه

مالك: فهد كان فى حاجة عايز اقولها

فهد: قول فى ايه ؟

مالك بتوتر: بصراحه

تم نسخ الرابط