رواية ملاكي فهد وملاك بقلم رنا شريف

موقع أيام نيوز

سلمى: مش زى اخويا و..

آدم: سلمى، مفيش خروج من البيت دلوقتي

مالك جه: يلا يا آدم

سلمى: مالم أنا عايزه اجى معاكم

مالك بص على آدم و

مالك: لأ خليكى هنا واقفلى الباب من جوه ولو حصل حاجه اتصلى بيا وأنا مش هتأخر بقلمى، رنا شريف

سلمى: تمام، وانت طمنى

مالك: ماشى باى

سلمى: سلام

عند منه وسيف أول ما وصلوا كان فى بوليس هناك

منه: ايه ده فى ايه ؟

سيف: مش عارف انزلى نشوف.

نزلوا الاتنين وراحوا ناحيتهم

سيف: خير حضرتك

مؤمن ( ظابط): انت صاحب البيت ده

سيف: لأ بيت خطيبتي...

مؤمن: مش ده بيت معتز الدمنهورى

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

منه: ايوة حضرتك بس البيت ده بتاعى أنا وبإسمى

بقلمى / رنا شريف

مؤمن: إحنا معانا أمر تفتيش البيت

سيف: ليه يعنى ؟

مؤمن: مطلوب القبض على أمجد الدمنهوري

منه: أوى أوى اتفضلوا فتشوا

دخلوا كلهم وظباط كتير دخلت وبلغوا مؤمن انه مش موجود

مؤمن: لو ظهر خليه يسلم نفسه احسن

منه: حضرتك هو مسافر من فتره وده اللى أنا اعرفه عنه وكمان أنا وهو في بينا قواضى ومشاكل

مؤمن: تمام

كلهم مشيوا

سيف: أهدى خلاص

منه: حاضر، روح انت دلوقتي

سيف: تمام، هعدى عليكى الصبح اوصلك الكليه

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

منه: تمام

عند قاسم بيتكلم في الموبايل

قاسم: اللى اقوله يتسمع واوعى تشيل عينك من عليهم

حارس: حاضر يا قاسم باشا

قاسم قفل وامينه دخلت المكتب بتتسحب وهو كان قاعد وقافل النور وأول ما الباب اتفتح شغل النوربقلمى، رنا شريف

أمينه بتوتر: ا انت هنا

قاسم ببرود: شايفه ايه

أمينه: أصل، أنا كنت جايه بدور على موبايلى عشان نسيته هنا

قاسم: وانتى ايه دخلك هنا من الأول

امينه: كنت بدور على العقود بتاع البيت عشان أسافر

قاسم: تمام، لقيتى موبايلك

أمينه: ايوة اهو

قاسم: طيب يلا اطلعى عشان أنا لسه عندى شغل

أمينه: حاضر

وخرجت من المكتب

عند مالك وآدم فى العربيه

مالك: مالك يا آدم

آدم: مفيش

مالك: ماشى، صوتك ميعلاش على سلمى تانى

تم نسخ الرابط