رواية كيان الآدم كامله بقلم شهد
كيان وهيا طالعه.في حد يصحي واحد ومراته يوم صباحيتهم
احمد وهو عاوز يمسك أيدها.انتي اتج*ننتي
ادم وهو بيمسك ايده.انا مش عاوز امِد ايدي عليك
احمد بغضب.والله لهتشوفي يا كيان
احمد طلع واخد الباب جامد وقفله بقوه من كتر عصبيته
وكيان فضلت تعيط
ادم.انتي لي قولتي كده
كيان وهيا بتشيل طرحتها من راسها.مش عارفه مش عارفه
ادم.طب اهدي بس ومتعيطيش
كيان.انا داخله أنام شويه
ادم.طب اي رايك ننزل نتمشي انا وانتي شويه يمكن تبقي احسن
كيان بفرحه.ثواني وهلبس وننزل
نزلوا هما الاتنين من البيت وطبعا قابلوا تحت بيت آدم سواء اخوه أو مامته أو باباه
ادم.ملكش فيه ومتتدخلش في حاجه ملكش دعوه بيها
ادم مشي هو وكيان ؛ كان عاوز بأي طريقه يخليها سعيده
روحوا البيت بعدها
كيان.حقيقي شكرا ليك بجد
ادم.شكرا اي بس مفيش حاجه اسمها شكر بينا
____2____
كيان وهيا بتبتسم لادم.تصبح علي خير
دخلت اوضتها وبتبتسم تلقائي فهيا بدأت تحبه وتتتعود علي كلامه ووجوده معاها
كانت نايمه علي السرير وادم دخل علشان يجيب لبس ليه من الأوضه وكان هيطلع من الاوضه بس وقفه صوت كيان
كيان.نام جمبي يا آدم
ادم كان مصدوم من ردة فعلها
ادم قام من جمبها وقالها.هو انتي بقي علشان خسرتي اخويا عاوزه تكسبيني انا بقي !!
كيان وهيا بتشيل ايدها من حضن ادم.انا بس كنت خايفه
ادم حس بالندم وحضنها هو ؛ قامت من جنبه وارحت علي البلكونه علشان تمنع عياطها اللي بقي معتاد من اول جوزاتها
ادم من وراها وهو بيحضنها.اسف
كيان. ابعد عني يا آدم
ادم.لا
كيان.ادم احنا واقفين في البلكونه
ادم.احنا الساعه ٢بليل محدش صاحي اصلا
كيان. طب خلاص بقي ابعد عني
كان في نفس الوقت شافهم احمد كان واقف في الشارع وسمع صوت كلام فبص لقي ادم بيحضن كيان
طلع بسرعه عندهم