رواية ملاك بقلم سهام:
مرام : متخفيه هتلاقي صرفة للموضوع دا المهم لازم نكسب النهردة و نعوض خصرتنا
سلمى بخۏڤ : أنا خlېڤة زياد إبتدى يشك دا لو عرف إني بصرف الفلوس على القمار مش بعيد يموتني
مرام : متخفيش هو هيعرف منين
سلمى : عندك حق
*******************
في مكان لم نزره من قبل
المجهول ١ : نفذ الأمر بمجرد ما يطلع من الشركة مفهوم
المجهول ٢ : أنت تأمر يا باشا
***************************★
في شركة الدمنهوري بمكتب أحمد
أحمد : تمام يا آنسة ماريا أنت تقبلتي و هتبتدي الشغل من بكرة
ماريا : تمام يا فندم بس عندي سؤال
أحمد بعملية : تفضلي يا آنسة
أحمد بإستغراب : لا أنت هتشتغلي سكرترتي أنا عندك اعتراض
ماريا : لا يا فندم
أحمد : تمام إتفضلي پکړھ تكون هنا الساعة ثمنية الصبح تستلمي شغلك
ماريا : تمام يا فندم
و تخرج من المكتب على أمل العودة غدا للبدا بخطتها للإيقاع بزياد
أما عند زياد فيقوم بجمع متعلقاته و حقيبته السوداء و يخرج من مكتبه ليحضر إجتماع في أحد المطاعم الفخمة يخرج من الشركة بكل هيبته مقتربا من سيارته ليصدح صوت طلق ڼl'ړي و تستقر lلړصlصة في جسد زياد فيركض الحراس بحثا عن مطلق الڼl'ړ الذي فر هاربا و يتصل آسر بسيارة الإسعاف أما أحمد فيتجه إلى زياد الغارق في دمائه بعدما خرج بسرعة فور سماعه صوت lلړصlص .
الفصل الثاني
بسم الله الرحمان الرحيم
________★_________★__________★
في أحد أكبر المستشفيات و هي ملك ل عائلة الدمنهوري .
حيث يقبع بطلنا في غرفة العمليات و يجلس أحمد بخۏڤ على صديق عمره
ليخرج من شروده على صوت هاتف زياد فقام بإخرجه و يجد أن المتصل ليست سوى والدته ليرد أحمد بإرتباك
أحمد بإرتباك فشل في إخفائة : ألو
هاجر : ألو زياد
أحمد : لا أنا احمد يا طنط
هاجر : أمال فين زياد يا أحمد و ليه مش هو لي رد على الفون دا حتى نسي يكلمني يطمني عليه دا عمرو معملها.
أحمد : أصل بصراحة زياد في المستشفى
أحمد : هو كويس متخفيش
هاجر : أنا جيا دلوقتي حالا
أحمد : ماشي مستنيكي يا طنط
و تغلق هاجر الخط و هي تذرف الډمۏع من عينيها على إبنها الوحيد فلذة كبدها هديتها من الدنيا كما تسميه تخرج من شروده على صوت تلك المتغطرسة
سلمى باستعلاء : هاي يا انطي
هاجر : لا رد
سلمى بلا مبالاة : أنت مش بتحضري الأكل في مطبخ لزياد كالعاده ليه
هاجر پصړlخ : يا برودك يا شيخة جوزك في المستشفى و أنت و لا همك
سلمى : ليه هو مش كان كويس