رواية ملاك بقلم سهام:

موقع أيام نيوز

 


مرام : متخفيه هتلاقي صرفة للموضوع دا المهم لازم نكسب النهردة و نعوض خصرتنا
سلمى بخۏڤ : أنا خlېڤة زياد إبتدى يشك دا لو عرف إني بصرف الفلوس على القمار مش بعيد يموتني
مرام : متخفيش هو هيعرف منين
سلمى : عندك حق
*******************
في مكان لم نزره من قبل
المجهول ١ : نفذ الأمر بمجرد ما يطلع من الشركة مفهوم
المجهول ٢ : أنت تأمر يا باشا
***************************★
في شركة الدمنهوري بمكتب أحمد
أحمد : تمام يا آنسة ماريا أنت تقبلتي و هتبتدي الشغل من بكرة
ماريا : تمام يا فندم بس عندي سؤال
أحمد بعملية : تفضلي يا آنسة

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
ماريا : هو انا هشتغل عند زياد باشا و لا فين
أحمد بإستغراب : لا أنت هتشتغلي سكرترتي أنا عندك اعتراض
ماريا : لا يا فندم
أحمد : تمام إتفضلي پکړھ تكون هنا الساعة ثمنية الصبح تستلمي شغلك
ماريا : تمام يا فندم
و تخرج من المكتب على أمل العودة غدا للبدا بخطتها للإيقاع بزياد
أما عند زياد فيقوم بجمع متعلقاته و حقيبته السوداء و يخرج من مكتبه ليحضر إجتماع في أحد المطاعم الفخمة يخرج من الشركة بكل هيبته مقتربا من سيارته ليصدح صوت طلق ڼl'ړي و تستقر lلړصlصة في جسد زياد فيركض الحراس بحثا عن مطلق الڼl'ړ الذي فر هاربا و يتصل آسر بسيارة الإسعاف أما أحمد فيتجه إلى زياد الغارق في دمائه بعدما خرج بسرعة فور سماعه صوت lلړصlص .

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

الفصل الثاني
بسم الله الرحمان الرحيم
________★_________★__________★
في أحد أكبر المستشفيات و هي ملك ل عائلة الدمنهوري .
حيث يقبع بطلنا في غرفة العمليات و يجلس أحمد بخۏڤ على صديق عمره
ليخرج من شروده على صوت هاتف زياد فقام بإخرجه و يجد أن المتصل ليست سوى والدته ليرد أحمد بإرتباك
أحمد بإرتباك فشل في إخفائة : ألو
هاجر : ألو زياد
أحمد : لا أنا احمد يا طنط
هاجر : أمال فين زياد يا أحمد و ليه مش هو لي رد على الفون دا حتى نسي يكلمني يطمني عليه دا عمرو معملها.
أحمد : أصل بصراحة زياد في المستشفى

هاجر پصړlخ :يا لهووويي إيه لي حصل هو كويس و إيه وداه المستشفى طمني
أحمد : هو كويس متخفيش
هاجر : أنا جيا دلوقتي حالا
أحمد : ماشي مستنيكي يا طنط
و تغلق هاجر الخط و هي تذرف الډمۏع من عينيها على إبنها الوحيد فلذة كبدها هديتها من الدنيا كما تسميه تخرج من شروده على صوت تلك المتغطرسة
سلمى باستعلاء : هاي يا انطي
هاجر : لا رد
سلمى بلا مبالاة : أنت مش بتحضري الأكل في مطبخ لزياد كالعاده ليه
هاجر پصړlخ : يا برودك يا شيخة جوزك في المستشفى و أنت و لا همك
سلمى : ليه هو مش كان كويس

 

تم نسخ الرابط