رواية خي،ـانة وعد كاتبة هاجر العفيفي

موقع أيام نيوز

مصطفى بضيق: ال بتتكلمي عنها دي تبقا أمى
ريناد: والله الظاهر أن شخصيتك ضعيفه اووى وانا اتدبست
مصطفى: ريناد
ريناد بزعيق: بلا ريناد بلا زفت بقا انا مش هأمن ليك ابدا غير لما تاخد حقي وتكتبلى البيت كله باسمى
مصطفى: باسمك !!!
ريناد بتحدي: ده ال عندي
🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹صلوا على شفيعكم
فى المستشفى

ساره كانت واقفه بتبكي وجنبها أدهم ابن عم مصطفى الوحيد ال هي فكرت تكلمه من تلفون حماتها لما حماتها تعبت
أدهم بهدوء: أهدى يامدام ساره هي هتكون كويسه أن شاء الله صحيح هو فين مصطفى
ساره بدموع: هو السبب فى كل ده هو ال زعلها
أدهم بعدم فهم: زعلها ازاى ؟
ساره مسحت دموعها بتنهيده: وقالت بعدين لما نطمن على ماما الاول
أدهم: تمام
الدكتور خرج وكان على وشه علامات الحزن
ساره بلهفه: طمني يادكتور


الدكتور باسى: البقاء لله
ساره الصدم#مه جمدتها مكانها وأدهم ميقلش صدم#مه عنها
🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹أذكروا الله
ريناد بخبث: دلوقتي مصطفى بقا فى جيبى وقريب أن شاء الله هم-وت ساره بحسرتها
الشخص: انتي دماغك دي سم

ريناد: عيب عليك لما اخدت كل حاجه من مصطفى ورجعته شحات زي ماكان مبقاش انا ريناد
الشخص: طب عايزك تظبطي الدنيا وتخافي على نفسك عشان متتكشفيش
ريناد: متقلقش
مصطفى: بتكلمي مين ياريناد
ريناد اتوترت وقالت: مفيش دي واحده صحبتي بقولك صحيح
مصطفى: نعم
ريناد: مش امك كاتبه البيت باسمك
مصطفى: ايوه
ريناد قربت منه وقالت بدلع: وانا جبتلك كل الورق والعقود عشان تنقل كل حاجه باسمى زي ماتفقنا ياحبيبي
مصطفى بابتسامه: عيوني ليكي
ابتدا يمضى وريناد كانت بتبصله بخبث

تم نسخ الرابط