قصة عايشه مع اخويا ومراتو بلقمتي

موقع أيام نيوز


ودخلت ووجدتها عبارة عن صالة كبيرة

 وبها اثاث منزلي يوضع بغير موضعة..

يعني مثلا الصالة بها...
 ثلاجة كبيرة..
وبتوجاز..

وحلة كبيرة...
والمفروض دول كان مكانهم  المطبخ 

لكن هي كانت بتضعهم في الصالة مش عارفة ليه؟

كما لاحظت ايضا اشياء متناثرة هنا وهناك....

وكانت هناك رائحة كريهة وكنت ارجح طبعا بانها رائحة الكلاب..

واخذت ابحث بعيني عن تلك المراة 

ولكنني لم اجد لها  اي اثر هي او كلابها..

فا قررت ان اعود للمنزلي  قبل ان تعود تلك المراة 

وتعتبر دخولي لمنزلها تطفلا 

و  كنت استعد لاستدير  استعدادا للعودة..

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

لكن استوقفتني ذلك الصوت المكتوم 
الذي يخرج من احدي الغرف

 فقد كنت اري الكثير من الغرف المغلقة
 وانا اقف بالصالة..

واخذت اتتبع مصدر الصوت حتي اهتديت
 للغرفة التي يخرج منها الصوت 

وعندما وضعت اذني علي باب الغرفة 
لاستمع بوضوح

 وجدت الصوت ااصبح اعلي واوضح..

بصراحة كنت اشعر برعب قاتل من المكان ومما انا مقدمة عليه

ولكن فضولي اخذني ان افتح الباب لاري ما خلف ذلك الباب المغلق 

وبالفعل وضعت يدي علي الباب وبمجرد ان 
فتحتة..........

واقترب مني غانم
 واخذ  يعرفني كيف يعمل الموبيل...
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

ولكنني اثناء اقترابه مني  لم اكن اركز مع كيفية تشغيل الهاتف..

وانما كنت اتامله عن قرب واستنشق عبير انفاسة
 التي لطالما حلمت بان اتذوقها يوما 

ولكنني وبخت نفسي علي تلك المشاعر الجارفة

بعد ما جهزت الاكل..

واثناء ما انا كنت بنتظر غانم في الشباك 

شاهدت تلك المراة في البيت المجاور تقف في شرفتها


  وفكرت ان اخذ لها بعض الطعام..

للكاتبة. حنان حسن

وبالفعل ذهبت لها بذلك الطعام

 ولكن عندما خرجت لم اجدها بالشرفة..

فا قررت اتجراء وادخل لها لمنزلها..

ولكنني عندما دخلت لم اجد المراة امامي

 ولا الكلاب  ايضا

فااخذت ابحث عنها حتي اصبحت في قلب دارها 

وعندما وصلت للصالة ولم اجدها

 فكرت ان اعود لمنزلي مرة اخري..

لولا ذلك الصوت المكتوم الذي سمعتة

 فا قررت ان اعود لاتحقق من اين ياتي ذلك الصوت

وعندما تتبعت مصدر الصوت..

وجدتة يخرج من غرفة مغلقة 

فوضعت يدي علي مقبض الباب وفتحتة

 لاتفاجاء..

بان ذلك الصوت يرجع  لتلك المراة نفسها التي كنت ابحث عنها لاعطي لها الطعام..

فقد كانت تجلس بتلك الغرفة

 علي كرسي هزاز وهي ممسكة بشيئ ما

يؤدي ارتباط أسعار الذهب وسعر صرف الدولار بتكاليف المواد الخام والاستيراد إلى تأثير مباشر على أسعار السيارات في الأسواق.

 في حضنها وتنوح بالبكاء المكتوم..

وعندما شاهدتني امامها انزعجت 

وكان يبدوا عليها بانها غاضبة لاقتحامي عزلتها وخصوصيتها..

ولاحظت بانها تقوم من مجلسها وهي تتوعد لي..

واقتربت مني وهي تكشر عن انيابها 

وتقول..

تم نسخ الرابط