رواية حكاية سجدة
سابته ودخلت وهو وقف وعه نزلت واتأكد أن هو خسر اكتر اتنين كانوا يبحبوه صدق ومشي ورا نزو”اته
أحيانا الن بيجى فى وقت بيكون خلاص خسرت كل ال حواليك وهو ده ال حصل مع مصطفى عشان مشى ورا نز”وه خسر كل شئ وخد جزاته)
بعد مرور تسع شهور
سجده: ماما خلى بالك من ساجد بيعيط على مافتح الباب
حوريه: حاضر
سجده راحت تفتح واتفاجأت أن أ
أ: تاني !!! تي انتي دبش كده ليه ارحميني وارحمي نفسك
سجده باحراج: اسفه بس انا
قاطعها بابتسامه: فين ماما عشان اشرب معاها الشاى وياعالم يمكن يكون شربات
سجده بصه: هاا !!!
أ: احم عارف ان كلامي غريب شويه بس انا طالب ايدك من والدتك من يوم ماجيت هنا وانتي قابلتيني على السلم بس كنت مستني انك تقومي بالسلامه واقدر أظهر فى حياتك تاني وافهمك
أ بهدوء: انا شوفتك كتير جدا ياسجده ومن زمان كمان كنت زميلك فى نفس الدفعه بس مش نفس الكليه كنت براقبك من بعيد دايما ولما عرفت انك اتخطبتى قلبى وجعني بس حاولت اتماسك واقول لنفسي لو احنا مكتوبين لب لو حصل ايه هنتجوز بعدت عنك بس بعد
فتره عرفت أن نيرمين بنت خالى ات فى السر ولما قربت من الموضوع عرفت أن ال هتتجوزه ده يبقا جوزك مصطفى مقدرتش است اشوفك بيتلعب بيكي من وراكي وانا اسكت
أ: ممكن تشوفى الموضوع با”يخ شويه أن استخبى ورا رساله وم تواجهك بس انا فعلا مكنتش مستعد للمواجهه انا اسف
سجده بتنهيده: انت فعلا فتحت عيني لخد”عه كبيره كنت عايشه فيها بس دلوقتي الوضع اختلف انت كنت بتحبنى لوحدي دلوقتي انا معاى
سجده بوع: هو فى حب للدرجه دي
أ: واكتر من كده وهثبتلك بس مش دلوقتي بعد كتب الكتاب ها موافقه
وغمزلها
سجده اتكسفت وقالت: م موافقه
أ بفرحه: المأذون ياطنط
المأذون: بارك الله لكما وبارك عليكما وجمع بينكما في خير
سجده عت على شكله وقالت: هتفضل تحبنى
أ بحب: لأخر نفس فيا
سجده اترمت فى ه وحست بالأمان فعلا وقالت: مصطفى لازم يشوف ساجد دايما عشان ده ابنه هتضايق ؟؟
أ بغيره: لاء طبعا دى الاصول بس انا ال هقابله ب ساجد انتي لاء
سجده ضحكت على غيرته وقالت: بحبك
أ بحب: بحبك قد الكون كله