(جوزك اتجوز عليكى ) رساله جات لفون ريم من الخضة وقع اتكسر
ريم بغمز: ايه يا حبيبي مالك.
ابراهيم بيبلع ريقه: ا انتي كنتي فين.
…..: كانت معايا.
ابراهيم لاف بصدمه: هو انتي..
غادة ببرود: اه ويلا طلقها وارميها في الشارع.
ريم بابتسامه: انا رجعت عشان حبيبي وادفع عن حبه رغم يلي حصل بسببه وعشان ابني.
ريم بصت له: ايوا اليوم يلي عرفت فيه انك متجوز وطلع اعز اصدقائي.
ابراهيم بحزن: غصب عني.
غادة بصدمه: ع عارفه ايه.
ريم ببرود: لما خرجت من بيتك سمعتك بتكلمي حد وتقولي له انه ابراهيم اتجوزك عشان يدري علي يلي في بطنك ومشو تتفضحي وانك اترجتيه مشو يطلقك ولا حتي يقولي.
ابراهيم بابتسامة: يعني مش زعلانه مني.
ريم حضنته: مفيش را”جل يعمل يلي انت عملته انت دريت علي بنت عشان الناس وعرضتنا للخطر انت طيب اوي وحنين اوي.
ابراهيم ببرود: تمم انت طالق بالتلاته كده حتي مش هي
كون في فضيحه ليكي مع انه خسارة فيكي لانه دي صحبتك وانا بحبها مصنتيش اي حاجه منهم.
ابراهيم بحب: متمشيش تاني انا بحبك.
ريم بابتسامة: مقدرش.
امه طلعت: ايه بيحصل هنا دا.
ابرهيم بادب: هاخد مراتي وامشي ومن النهارده ابنك م١ت.
بقلم ميرا ابوالخير
امه بصدمه: ايههههه.
ابراهيم مسك ايد ريم وباسها ومشيوا سوا.
امه قعدت بدموع وحزن.
بعد مرور 5سنوات.
ريم بصراخ: اعاااااا بتعمل ايه.
ابراهيم بمرح: ايه ياما مراتي.
ريم بحب: نزلني طيب الولاد يجوا.
ابراهيم بحب: بعشقك.
بقلم ميرا ابوالخير
ريم بكسوف’وانا كمان.
اخدها وراحو عالمهم الخاص….
توته توه خلصت حكايه النهارده…